خط بانية مناسب للعناوين لوزنه الثقيل وبساطته. وهو يدعم اللغة العربية والكردية والفارسية والأوردية والإنجليزية. يتميز بطابعه الهندسي البسيط بما يتيح للمصمم مزاوجته مع خطوط أخرى دون أن يضيع طابع أي منها.
وجد عدد من مصممي الشركات الكبرى ضالته في خط جنين لعمل العناوين البارزة والمؤثرة. وتكمن قوة هذا الخط في شكله الهندسي المجرد وتوازن حروفه ونبض إيقاعه. وتم تحسين النسخة الجديدة من خط جنين ليصبح مقروءًا في كافة الأحجام بضمنها الصغيرة.
يهدف خط رقمي إلى توفير خط وظيفي يصلح للتصاميم المتعلقة بالتكنولوجيا والعلوم. ويتلافى هذا الخط عيوب الخطوط الأخرى المماثلة من خلال التبسيط وتجميع أشكال الحروف ضمن نسق أفقي متناسق. ويفيد المصمم أن يضم هذا الخط إلى مجموعة أدواته فهو لا يدري متى تظهر الحاجة في وقتنا هذا الذي تسود فيه التكنولوجيا والذكاء الصناعي على التصميم. والخط متغير ويدعم اللغة العربية والكردية والفارسية والأوردية والإنجليزية.
لا يزاحم خط بشير بقية الخطوط في التصميم بل ينسجم معها في توافق وهدوء. وهذا الخط مستوحى من إحدى الخطوط الناجحة والذي يستخدم على نطاق واسع في اللافتات والعناوين التجارية. وقد لاقى هذا النوع من الخطوط استحسان المصممين بسبب مزجه اللطيف بين الطابع الكوفي الهندسي والطابع النسخي اللين. وهذا الخط متغير ويدعم اللغة العربية والكردية والفارسية والأوردية وعدد غير قليل من اللغات الأوروبية.
خط هندسة قريب من الخطوط الكوفية القديمة التي كانت تزين المباني. وهذا الخط الوقور يناسب الاستخدام المعماري في اللافتات وعناوين المباني بقدر ما يناسب استخدامه في عناوين الكتب والمطبوعات. والخط بوزن واحد ويمكن إطالة الحروف التي تتحمل التطويل مثل الدال والصاد والطاء والكاف والحروف المشابهة لها. والخط يدعم اللغة العربية والإنجليزية.